ينصب صباراته الحارقة
ولكن، من ذا القادم؟
وإلى أين يقصد؟
وتتمهل الفتاة في شرفتها
خضراء الجسد، خضراء الشعر
تحلم بالبحار المريرة! ••• - «أي رفيقي،
ألك أن تقايض جوادي بمنزلك؟
ألك أن تبادل مسرجي بمرآتك؟
ألك أن تبادل خنجري ببساطك؟
أي رفيقي،
صفحة غير معروفة