وتشارك ربة أصداء الأجواء
101
ترديد ندائي «أوليفيا»! ماكنت أتيح لك الراحة
ما بين هواء وتراب حتى تبدي الإشفاق علي!
أوليفيا :
أي كنت تفعل الكثير! ما نسبك؟ 280
فيولا :
فوق حظوظي .. لكني ذو منزلة لا بأس بها؛
فأنا من منزلة الأسياد.
أوليفيا :
صفحة غير معروفة