ثراؤه عريض، شبابه ذو نضرة ولم تشبه شائبة،
وصيته يفيض بالثناء والحديث عن سخائه وعلمه وجرءته!
كما عرفت أنه حباه الله بسطة في الجسم فاستوت رشاقته! 265
لكنني لا أستطيع أن أحبه، وكان ينبغي له
قبول هذه الإجابة التي أسوقها من زمن.
فيولا :
لو كنت أكن غراما لك مثل لهيب غرامه
99
وأعاني مثل معاناته .. وأكابد عيشا صنو الموت كمثله
ما كنت لأفهم أي جحود عندك، بل أستنكره أو أنكره! 270
صفحة غير معروفة