280

اللطائف و الظرائف

الناشر

دار المناهل، بيروت

جعلت الجدار دليلي عليك

لأني أراني مثل الجدار

وصار نهاري وليلي سواء

وقد كان ليلي مثل النهار

صفحة ٢٨٥