نملأ تلك البلاد بأساطيلنا وعساكرنا، ونصب عليها كرات المدافع، وإذا قضى الأمر فأنا أتولى قيادة الجيش بنفسي كما توليت قيادة جيش غرناطة.
بويال :
جلالة مولاي قدير على كل شيء متى أراد.
الكردينال :
لا نظن كولومب يعصى هذا العصيان، فهو يطيع الملك عن حب لا عن خوف، ولا إخاله إلا طائعا المعتمد بكل ما يقضي.
ألونزو :
ولكن قطع المخابرات مما يحمل على الريبة وترجيم الظنون.
ستنجل :
قد أقبلت جلالة الملكة. (تدخل الملكة.)
المشهد التاسع (المذكورون - الملكة - أحد البحارة)
صفحة غير معروفة