عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
كتاب أرسطوطلس في الشعر
أبو بشر متى بن يونس ت. 328 هجرياما فى الانوع الاخر فقد قلنا فينبغى الان ان نتكلم فى المقولة وفى الضمير والذهن وقد وضعنا الاشيا التى هى نحو الذهن والضمير فى كتاب البلاغة وذلك ان هذا هو من شان تلك الصناعة وما يخصها والاشيا التى فى الذهن قد يجب ان ترتب وتعد تحت القول واجزا هذه هى ان يبين وان يستقر للالم بمنزلة الحزن او الخوف او الحرد او اشباه هذه وايضا الكبر والصغر وظاهر ان فى
صفحة ٥٠