ذهب اليوم صاحب وحبيب،
كان من هذه الحياة نصيبي،
فجعوني به، كيف حياتي
بعد أن غاب عن حياتي حبيبي؟! (يدخل شيرويه الملك مسرعا منزعجا.)
شيرويه (يرى شيرين فيظهر التألم) :
وا أبي! صرعة العظيم قضاء
عرفته النجوم منذ القديم.
قد أراد القضاء ما كنت أخشى،
ما احتيالي في الكائن المحتوم؟
وا فؤاداه! والدي! (يخاطب شيرين) أنا أولى
صفحة غير معروفة