~ 1 ال00110 ر وصالع بن وصيف بقد منعفر بالحيرا جيفثه والروح في سقر وقال أحمد بن محمد ين حسان الخراساني يمدح موسى ين بفا ويهجو أبا صالح عيد الله بن محمد بن يزداد [البسيط]: « تقيي تقلك من الأسواء يا موسى ما زلت ذا نقمة بالصبر محروسا2 ولر وأين مثل أبي عمران من علد يرجو الأنام به للكرب تفيسا ادركت ثأرك من باغ بلقى سدفها ولم تزل يبناء الخير تأسيسا من بعد ما قد ركن الملك معتهرا ودتس الملك والاسلام تنيسا والر وجرع الشيخ كأس الموت مثرعه ظلما صضراحا وآردى بعده عيسا وا يعني بالشيخ آحمد بن اسرنيل وعيسى يريد آبا نوح وأبي عمران آبا صالع بن يزداد هو الذي حمل صالع بن وصيف على ما فعل ، ج وغادر الحتن المسلوب نقمده بعد القذاب وأخذ الرأس محبوبتا يريد ابا محمد الحسين بن مخلد.
~~(437 وحبس موسى بن بغأ عيد الله ين محمد ين يزداد كم نفاه الى فارس وه وظهر عيسى بن فرخاتشاه وولي ديوان الخراج وكان مستكرا في دار ام
ابراهيم بنت ابراهيم ين العباس الصولي [145ظ]
لانه أحد كتبة أبيها وأمر موسى ين بفا برد أبي القاسم عبيد الله بن عبد الله بن خردانبه الى سر من رأى لانه انما نفي الى البصرة بسيبه واتهامهم اياه ان يكاتب موسى باخبار الحضرة وعقد موسى بن بغا للحسين بن اسماعيلجه على فارس وخرج موستى وباكباك الى مساور الشاري وشيعه المهتدي لضجيخ الناس مما فعله مسماور من قكل الناس ودخوله بلد وهزممله صاحب موونتها ه حمدان بن حمدون الى تصيبين.
(433) فحشي أحمد بن محمد بن اسحاق قال: حدشي أحمد بن الحارث ) و الحراز قال: لما دخل مساور الشاري بلد آراد احراق أسواقها فاشدراها ه : تاريغ الطبرى: في الحير و ي الاصل: وبن، بلا تقط، لعل الاقرب ال الصولب لمه يعني مويسى بن بفا ويسعيه لين عمران ولكن لايستقيم البيت ب «ابن)) في الاصل ابا محمد بن. يلا نقط ي الاصل: بغاين، بلا تقط
صفحة ٣٧٩