وله من قصيدة دالية مطلعها:
دعيني فما في الأمر غير التوعد
فحتى متى إدمان هذا التهدد
ومنها:
ألا في سبيل المجد نفس عزيزة
يعز عليها أن تذل لمعتد
فما لك لا تأوين لي من صبابة
رويدك إن الحسن غير مخلد
فكوني كما شاء الوشاة وصدقي
زخارفهم واصغي لقول المفند
صفحة غير معروفة