والقصيدة طويلة.
ومن أروع شعره قصيدة فقد مسودتها وراجعه فيها الشيخ حسن العطار، فذكر له منها أحد عشر بيتا من وسطها ونسي الشاعر مطلعها وآخرها:
ولرب ليل قد أبيت بجنحه
أطوي هضاب فدافد ووهاد
بأغر أجرد ضامر لكنه
جلد العزائم عند كل جلاد
متعود وطء الأسنة في الوغى
متجشما في الروع هول طراد
ظن السيوف جداولا وعوامل
المران أغصان النقا المياد
صفحة غير معروفة