«خصائص سيد العالمين وما له من المناقب العجائب على جميع الأنبياء عليهم السلام» (مطبوع مع: منهج الإمام جمال الدين السرمري في تقرير العقيدة)
محقق
رسالة ماجستير، قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة - كلية أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الناشر
(بدون)
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٦ هـ - ٢٠١٥ م
تصانيف
(١) أخرج البخاري في صحيحه (٤/ ٢٠٧)، كتاب المناقب، ح ٣٦٤١، بلفظ: «لا يزال من أمتي أمة قائمة بأمر الله، لا يضرهم من خذلهم، ولا من خالفهم، حتى يأتيهم أمر الله وهم على ذلك»؛ وأخرج مسلم في صحيحه (٣/ ١٥٢٤)، كتاب الإمارة، باب قوله ﷺ: «لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفهم»، ح ١٠٣٧، بلفظ: «لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله، لا يضرهم من خذلهم أو خالفهم، حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس». (٢) تفسير الثعلبي (٥/ ٩٨ - ٩٩). (٣) أخرجه الإمام أحمد في مسنده (٣/ ١٠٥) ح ١٢٠٤٥، من طريق أنس ﵁، بلفظ: "لما سار رسول الله ﷺ إلى بدر خرج فاستشار الناس، فأشار عليه أبو بكر، ثم استشارهم، فأشار عليه عمر، فسكت، فقال رجل من الأنصار: إنما يريدكم، فقالوا: يا رسول الله، والله لا نكون كما قالت بنو إسرائيل لموسى: اذهب أنت وربك فقاتلا إنا ههانا قاعدون، ولكن والله لو ضربت أكبادها حتى تبلغ برك الغماد لكنا معك". قال ابن كثير: "وهذا إسناد ثلاثي صحيح على شرط الصحيح". البداية والنهاية (٣/ ٣٢١). (٤) عطف عطفًا وعطوفًا: مال وانحنى. المعجم الوسيط (٢/ ٦٠٨). (٥) أخرجه مسلم (٣/ ١٣٩٨)، كتاب الجهاد والسير، باب في غزو حنين، ح ١٧٧٥، بلفظ: «هذا حين حمي الوطيس».
1 / 360