«خصائص سيد العالمين وما له من المناقب العجائب على جميع الأنبياء عليهم السلام» (مطبوع مع: منهج الإمام جمال الدين السرمري في تقرير العقيدة)
محقق
رسالة ماجستير، قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة - كلية أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الناشر
(بدون)
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٦ هـ - ٢٠١٥ م
تصانيف
(١) هذا البيت من أبيات في قصيدة لأبي طالب، ذكرها ابن إسحاق في السيرة بطولها، وهي أكثر من ثمانين بيتًا، قالها لما تمالأت قريش على النبي ﷺ ونفَّروا عنه من يريد الإسلام، أولها: ولما رأيت القوم لا ود فيهم ... وقد قطعوا كل العرا والوسائل. فتح الباري (٢/ ٤٩٦). (٢) أخرجه البخاري (٢/ ٢٧)، كتاب أبواب الاستسقاء، باب سؤال الناس الإمام الاستسقاء إذا قحطوا، ح ١٠٠٩. (٣) "و" زيادة من ب. (٤) في أ "في الثاني"، وما أثبته من ب هو الصواب، لأن العرب لا يسمون (الثاني) إلا ما كان له ثالث. انظر: عمدة الكتاب، لأبي جعفر النحاس ص ١٠٠، تحقيق: بسام الجابي، الطبعة الأولى ١٤٢٥، دار ابن حزم. (٥) في هامش ب "دعوته". (٦) الأقيال: جمع قيل وهو أحد ملوك حِمْيَر دون الملك الأعظم، مأخوذ من القول بمعنى نفوذ القول والأمر؛ وقد أسلم وائل بن حجر الحضرمي، وكان قيلًا من أقيال حضرموت وكان أبوه من ملوكهم، وفد على رسول الله ﷺ، وكان رسول الله ﷺ قد بشر أصحابه بقدومه قبل أن يصل يأيام وقال: «يأتيكم وائل بن حجر من أرض بعيدة من حضرموت طائعًا راغبًا في الله ﷿ وفي رسوله، وهو بقية أبناء الملوك»، واستعمله النبي ﷺ على الأقيال من حضرموت. انظر: النهاية في غريب الأثر (٤/ ٢٢٦،٢٠٦)، غريب الحديث (٢/ ٢٧٥)، لابن الجوزي، تحقيق: د. عبدالمعطي أمين قلعجي، الطبعة الأولى ١٩٨٥، دار الكتب العلمية، بيروت؛ أسد الغابة (٥/ ٤٠٥). (٧) الأتاوة: وهو الخراج. النهاية (١/ ٢٧).
1 / 336