يبدو أنك منشغلة بالكتابة يا سيدتي.
الكاتبة (بصوت خشن) :
آسفة، أنا مشغولة جدا ولا أخاطب بنات الليل.
الفتاة (في حرج) :
عندك حق يا سيدتي أعتذر لك. (تهم الفتاة بالنهوض لتغادر المكان، لكن الكاتبة الفاضلة تشعر بتأنيب الضمير أو شيء من الشفقة.)
الكاتبة :
يمكنك الجلوس إن شئت.
الفتاة :
سأستريح قليلا ثم أواصل المشي.
الكاتبة :
صفحة غير معروفة