============================================================
الله ولاية أمير المؤمنين وتبديلهم جحودهم لولايته، وهم قوم من بني ه ههه و7 (1) 9322 3 فأحلوا قومهم دار البوار يي1229076 (0) 34 (6) من الملك لا يكون فيهم ملك أبدا . قال الله عز وجل: ( وكنتم (2) قوما بورا) وأماع (0 9832(4) فأجلوا إلى يوم القيامة ، ويوم القيامة هو ظهور الناطق ، وقيامه صلوات الله عليه1 وفي الآخرة](10) جهنم يصلونها وبئس القرار)، وقوله : { وجعلوا لله أندادا ليضيلوا(11) عن سبيله} وهو ما ينصبون من الأثمة من دون الله ويطيعونهم كطاعة أولياء الله للامام وهو أمير المؤمنين صلى الله عليه قل يا محمد تمتعوا فإن تمتعهم بالخلاف لك وللأئمة من ولدك يصيرهم إلى النار.
وقال عز وجل : { ومن آلناس (12) من يتخذ من دون الله أندادا) يقول أثمة من دون الله يحبونهم كحب (12) آلله) ويقول كحب أولياء الله للإمام الذي يختاره الله عز وجل، صلوات الله على من اختاره الله { وآلذين آمنوا} يقول برسوله صلى الله عليه وصدقوا بولاية علي صلى الله عليه { أشد حبا} لما بهم للذي اختاره الله
صفحة ٤٠