كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون
البارع المدخل إلى أحكام النجوم
لأبي نصير: الحسن بن علي المنجم.
وهو مختصر.
على: خمس مقالات، وأربعة وستين فصلا.
أوله: (الحمد لله الذي فطر العباد على معرفته ... الخ) .
البارع، في أحكام النجوم للشيخ: علي بن أبي الرحال الشيباني، الكاتب. وهو كتاب كبير، مشهور، معتبر. أوله: (الحمد لله الواحد القهار ... الخ) . جمع فيه: معاني علم النجوم، وغرائب أسرارها، من كتب علمائها. وأضاف إليه: ما انتخبته فكرته، وأتت عليه تجربته، فذكر: البروج وطبائعها، والكواكب وأحوالها، ثم المسائل، ثم المواليد، ثم تحويل سني المواليد مع الاختبارات، ثم تحويل سني العالم. في جزء. فيكون جميع ذلك: ثمانية أجزاء. ثم لخصه: الشهاب: أحمد بن تمر بغا. وسماه: (البرق الساطع) . ورتب على: مقدمة، ومقالة، وخاتمة. أوله: (الحمد لله على ما علمنا من العلوم ... الخ) .
البارع، في شعراء المولدين لهارون بن علي بن المنجم. المتوفى: سنة ٢٨٨، ثمان وثمانين ومائتين. جمع فيه: واحدا وستين شاعرا. وافتتح: بذكر بشار. وختم: بمحمد بن عبد الملك. واختار فيه: من شعر كل واحد عيونه، فصار مغنيا عن دواوين الجماعة الذين ذكرهم، وهو الأصل الذي نسجوا على منواله. وكتاب (اليتيمة)، و(الخريدة)، و(زينة الدهر)، و(الدمية): فروع عليه. وذكر أنه: مختصر من كتاب ألفه قبله في هذا الفن، وكان طويلا فحذف منه أشياء، ذكره: ابن خلكان.
بارق، في قطع يد السارق للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. كتبها: لما سرق بعض المعاصرين له كتابا، ونسبه لنفسه، ولم يكن عنده غيره، فألفه: لتبين ذلك.
باري أرميناس وهو لفظ يوناني، معناه: العبارة في المنطق. للحكيم، الفيلسوف: أرسطوطاليس، المعلم الأول. ونقله حنين: إلى السرياني. وإسحاق: إلى العربي. ثم فسره جماعة، منهم: إسكندر الأفروديسي، ولم يوجد ما فسره. ويحيى النحوي. وأمليخس. وفرفوريوس. وأصطفن، وهو أيضا غير موجود. وجالينوس. وقوبري. وأبو بشر: متى. والفارابي. وأثاوفريسطس. والذين اختصروه: حنين. وإسحاق. وابن المقفع. والكندي. وأبو بهرين. (١/ ٢١٨) والرازي. وثابت بن قرة. وأحمد بن الطبيب. ذكره: أبو الخير في: (نوادر الأخبار) .
البارع، في أحكام النجوم للشيخ: علي بن أبي الرحال الشيباني، الكاتب. وهو كتاب كبير، مشهور، معتبر. أوله: (الحمد لله الواحد القهار ... الخ) . جمع فيه: معاني علم النجوم، وغرائب أسرارها، من كتب علمائها. وأضاف إليه: ما انتخبته فكرته، وأتت عليه تجربته، فذكر: البروج وطبائعها، والكواكب وأحوالها، ثم المسائل، ثم المواليد، ثم تحويل سني المواليد مع الاختبارات، ثم تحويل سني العالم. في جزء. فيكون جميع ذلك: ثمانية أجزاء. ثم لخصه: الشهاب: أحمد بن تمر بغا. وسماه: (البرق الساطع) . ورتب على: مقدمة، ومقالة، وخاتمة. أوله: (الحمد لله على ما علمنا من العلوم ... الخ) .
البارع، في شعراء المولدين لهارون بن علي بن المنجم. المتوفى: سنة ٢٨٨، ثمان وثمانين ومائتين. جمع فيه: واحدا وستين شاعرا. وافتتح: بذكر بشار. وختم: بمحمد بن عبد الملك. واختار فيه: من شعر كل واحد عيونه، فصار مغنيا عن دواوين الجماعة الذين ذكرهم، وهو الأصل الذي نسجوا على منواله. وكتاب (اليتيمة)، و(الخريدة)، و(زينة الدهر)، و(الدمية): فروع عليه. وذكر أنه: مختصر من كتاب ألفه قبله في هذا الفن، وكان طويلا فحذف منه أشياء، ذكره: ابن خلكان.
بارق، في قطع يد السارق للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي. المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة. كتبها: لما سرق بعض المعاصرين له كتابا، ونسبه لنفسه، ولم يكن عنده غيره، فألفه: لتبين ذلك.
باري أرميناس وهو لفظ يوناني، معناه: العبارة في المنطق. للحكيم، الفيلسوف: أرسطوطاليس، المعلم الأول. ونقله حنين: إلى السرياني. وإسحاق: إلى العربي. ثم فسره جماعة، منهم: إسكندر الأفروديسي، ولم يوجد ما فسره. ويحيى النحوي. وأمليخس. وفرفوريوس. وأصطفن، وهو أيضا غير موجود. وجالينوس. وقوبري. وأبو بشر: متى. والفارابي. وأثاوفريسطس. والذين اختصروه: حنين. وإسحاق. وابن المقفع. والكندي. وأبو بهرين. (١/ ٢١٨) والرازي. وثابت بن قرة. وأحمد بن الطبيب. ذكره: أبو الخير في: (نوادر الأخبار) .
1 / 217