لقد كفر الذين قالوا إب الله ثالث ثلدثة).. وعليها أكثر
ثم تكلم الرابع من العلماء، وهو الملك، قال: أنا أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، واحد أحد، فرد صمد، لا ضد له، ولا ند، ( لم كلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد). (ما المسيح أبن مرتيم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمده صديقةة كانا يأكلان العلعام دة، فأيده الله بالحجة، بقوله: (فآيدنا الذين مامنوا على عدوهم فأصبحوا ظتهربن) .
فهذه فرق النصارى، وسبب افتراقهم.
ومن فرفهم (الألباتية، والياسرية، والمقدانوسية، والسيالية، والبرطنوشية)، وفرق كثيرة، ولهم خبط كثير، ومقالات ضالة، تركتها.
صفحة ٧٩