قال مولانا، شيخ الإسلام، بركة الأنام، الإمام، ناصر السنة، مؤيد الشريعة، تقي الدين، أبو الصدق، أبو بكر، ابن قاضي عجلون، الشافعي- أمتع الله الوجود بوجوده، ونفع ببركة علومه-:
فرغ من تأليف هذه الرسالة، كاتبها: أبو بكر ابن قاضي عجلون الشافعي- غفر الله ذنوبه، وستر في الدارين عيوبه- في عاشر من ربيع الآخر عام أربع وتسعين وثمانمائة.
اللهم أحسن عاقبتها
آمين
1 / 102
٣ - كلام الإمام ابن ناصر الدين الدمشقي في القبر الذي عند جيرون
٤ - موقف العلامة البلاطنسي الدمشقي من القبر الذي عند جيرون
٥ - كلام الإمام الإخنائي حول حقيقة المكان الذي عند جيرون
٦ - كلام الشيخ ابن النيربي حول حقيقة المكان الذي عند جيرون