72

الكائن الثاني

تصانيف

فنحن لسنا نراك

وإن أضأت السماء

نراك أمسا بعيدا

فكيف ذا اليوم أنت؟

وأي جبار فكر

يراك مهما نأيت؟

يا للخيال المواتي

اليوم يعجز دونك

يراك لا مثل راء

وليس يدري فنونك

صفحة غير معروفة