والأمثال؛
22
لتبقى الكلمات ممثلة في النفس وهي سالمة المبنى واضحة المعنى، وليقف على منهاج البلغاء في تأليف الكلام من أراد أن ينحو نحوهم.
23
وقد اجتنبت فيه غريب اللغة ووحشيها إلا أن يدعو إلى ذلك داع،
24
ولم آل جهدا في توخي أقرب العبارات إلى الفهم، وأبعدها عن الوهم،
25
مع رعاية حسن النسق بإيراد كل شيء في أحسن مواضعه بقدر الإمكان.
26
صفحة غير معروفة