فالنفس العادلة والرجل العادل يحيا حياة راضية، والمتعدي يحيا حياة ردية.
ث :
هذا أكيد حسب إدلالك.
س :
فيمكننا القول: «إن من يحيا حياة العدالة هو سعيد ومبارك، وعلى الضد من ذلك من يحيا حياة التعدي.»
ث :
من كل بد.
س :
فالعادل سعيد والمتعدي تاعس.
ث :
صفحة غير معروفة