283

يوليوس قيصر

تصانيف

لقد تنازل عنها لكم ولأبنائكم من بعدكم إلى الأبد،

كي تصبح أماكن لهو وسرور،

تروحون فيها عن أنفسكم وتمرحون.

كان هذا هو قيصر! فمتى يجود الزمان بمثله؟

رجل 1 :

محال محال! هيا بنا .. هيا بنا .. (255)

فلنحرق الجثة أولا في المعبد،

وبجذوة من تلك النار

نحرق بيوت الخونة!

هيا ارفعوا الجثة!

صفحة غير معروفة