200

الجنس الثالث

تصانيف

ما أنت راخر اللي خلقتني، أنا كنت مت فعلا واللي عايشة قدامك واحدة من صنعك

(يقتربان وقبل أن تتلامس شفاههما يسدل الستار.) (ستار)

صفحة غير معروفة