قواعد الترجيح المتعلقة بالنص القرآني
وَالنَّسَخُ فِي القُرْآنِ لَيْسَ يُقبَلُ … إِلاَّ بِتَصْرِيحٍ صَحِيحٍ يُنقَلُ
أَوِ انتِفَاْ لِحُكْمِهَا الأَصِيلِ … وَامْتَنَعَ الجَمْعُ مَعَ المُزِيلِ (^١)
وَتَحْتَهَا خَمْسٌ مِنَ القَوَاعِدِ … فِي تَاليَيْنِ عَدُّهَا وَأَنشِدِ
النَّقْلُ والَّتخْصِيصُ وَالإِضْمَارُ … وَالاشْتِرَاكُ وَالمجَازُ سَارُوا
مُغَلِّبِينَهَا عَلَى النَّسْخِ لَدَى … تَعَارُضٍ مَعْ فَرْدِهَا يَوْمًا بَدَا