الآية [التوبة:112]، وعشرة في «الأحزاب»:
إن المسلمين والمسلمت...
[الأحزاب:35]، وعشرة في
سأل سائل
[المعارج:1].
* ت *: وقيل غير هذا.
وفي «البخاري»: أنه اختتن، وهو ابن ثمانين سنة بالقدوم، قال الراوي: فأوحى الله إليه { إني جعلك للناس إماما } والإمام القدوة.
وإنما سميت هذه الخصال كلمات؛ لأنها اقترنت بها أوامر هي كلمات، وروي أن إبراهيم، لما أتم هذه الكلمات أو أتمها الله عليه، كتب الله له البراءة من النار، فذلك قوله تعالى:
وإبرهيم الذي وفى
[النجم:37]. وقول إبراهيم عليه السلام: { ومن ذريتي } هو على جهة الرغباء إلى الله، أي: ومن ذريتي، يا رب، فاجعل.
صفحة غير معروفة