جواب الحافظ أبى محمد عبد العظيم المنذري المصري عن أسئلة فى الجرح والتعديل
محقق
عبد الفتاح أبو غدة
الناشر
مكتب المطبوعات الإسلامية بحلب
تصانيف
الحديث
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
جواب الحافظ أبى محمد عبد العظيم المنذري المصري عن أسئلة فى الجرح والتعديل
عبد العظيم بن عبد القوي بن عبد الله، أبو محمد، زكي الدين المنذري (المتوفى: 656هـ) ت. 656 هجريمحقق
عبد الفتاح أبو غدة
الناشر
مكتب المطبوعات الإسلامية بحلب
تصانيف
(ا) هكذا العبارة في الأصل، وقرأها (ف) ص ٢٧ هكذا: (أما بعد حمدا لله العلي العظيم، والصلاة على خير خلقه محمد النبي الكريم)، فنصب (حمد)، وجعل لفظ الجلالة المضاف إليه مجرورا هكذا: (لله)، وهي قراءة خاطئة! فإن لفظة (الصلاة) إذا قرئت بالنصب عطفا على (حمدا)، تنافرت مع سابقتها! في بالتعريف، وتلك بالتنكير، وهذا تنافر بين، يرد الذهن إلى القراءة الصحيحة لزاما! ولكن الكمال الله تعالى، والفهم عرض يطرأ ويزول. كما قاله شيخ شيوخنا العلامة الإمام الشيخ محمد الزرقا رحمه الله تعالى. (٢) لفظ (أجمعين) هنا ثابت في الأصل بين، وسقط من طبعة (ف) ص ٢٧!
1 / 45