جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن
محقق
د عبد الملك بن عبد الله الدهيش
الناشر
دار خضر للطباعة والنشر والتوزيع بيروت - لبنان
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
مكان النشر
طبع على نفقة المحقق ويطلب من مكتبة النهضة الحديثة - مكة المكرمة
(١) مابين المعكوفين زدناه من لفظ ابن ماجه. (٢) سنن ابن ماجه: كتاب الطهارة وسننها: ماجاء في الوضوء مرة ومرتين وثلاثا: ١/١٤٥، والحديث إسناده: ضعيف، لضعف عبد الله بن عرادة الشيباني وزيد بن الحواري، قال البوصيري في زوائده على ابن ماجه: هذا إسناد ضعيف لضعف زيد بن الحواري وكذلك الراوي عنه اهـ مخطوط الزوائد ورقة) ٣١، ٣٢) . (٣) يقصد بذلك رواية الحاكم في مسندركه: كتاب الطهارة: الوضوء مرتين مرتين ومرة مرة: ١/١٥٠، وفي سنده (زيد العمي) قال الذهبي في التلخيص: وهو واه، ورواه الطيالسي من طريق زيد العمي أيضًا، كتاب الطهارة، باب ماجاء في الوضوء مرة ومرتين وثلاثا: ١/٥٣ ومن هذا يُعلم أن الحديث طرقه كلها ضعيفة لأن مداره على: عبد الله بن عرادة الشيباني، وزيد العمي وهما ضعيفان.
(١) والمعنى: من تعزى بعزاء الجاهلية فقولوا له: اعضض بأير أبيك، ولا تكنوه من باب التنكيل له والتأديب اهـ النهاية ٣/٢٥٢، ١/٨٥. (٢) مابين المعكوفين زدناه من لفظ المسند. (٣) من حديث عُتي بن ضمرة السعدي عن أبي. في المسند ٥/١٣٦. والتعزى: الانتماء والانتساب إلى القوم. يقال: عزيت الشئ وعزوته وأعزيته وأعزوه إذا أسندته إلى أحد. والعزاء والعِزوة اسم لدعوى المستغيث وهو أن يقول: يا لفلان النهاية ٣/٩٤.
1 / 151