مكابرة لا لان الكون فيه ليس من اجزائها ولوازمها لعدم الفرق بينه وبين الكون للصلاة ودعوى تبدلها بتبدل الأمكنة بخلاف الخياطة ممنوعة مع تبديلها بالمشي يدفعها قطعا بل لمنع الطاعة مع نهيه وصحة التصريح بهما لا يضرنا لأنه غير المبحث والكراهة في بعض العبادات بمعنى المرجوحية الإضافية كبعض افراد المخير فلا نقض وارجاعها إلى وصف خارج يخالف الظواهر والاجماع على سقوط القضاء كما أدعاه القاضي لم يثبت ويع تعارض الأمر والنهي من وجه نحو ان جاءكم فاسق ومن بلغه شئ من الثواب الخ ومثل الطهارة في مكان واناء مغصوب وذبح الأضحية والهدي بالة مغصوبة بالواسطة فصل الحق رفع في إعادة الجواز برفع الوجوب لارتفاعه بارتفاع الامر المرتفع بارتفاعه ولتقوم الجنس بفضله فيزول بزواله وحدوث اخر يتقوم به وهو التساوي قبل ارتفاعه محال لتأخره عن ارتفاعه المقارن له و
صفحة ٣١