197

(¬1) اكتفينا في هذا الفصل بذكر الروايات التي يبين فيها الإمام أحمد بنفسه المراد بلفظه، وقد فصل ذلك الحسن بن حامد في كتابه "تهذيب الأجوبة" 2/ 581 - 827، فراجعه.

صفحة ١٤٥