174

============================================================

~~(3) - القول في قوله جل وعز: ( لو ما تانيتا بالمافيكه ان كت ين الشدين ما ثتزل الملتيكة إلا بأغفي وما كاثوا إذا مطرين ج انا تخن تلنا الذكر ذانا له فحوظون قال لم كان من الصتق ما هو حن، ومته ما هو قبيح والكذب كله بيع؟

الجواب: لأن الصدف أوسع من الكتبء كما ان الحن أوسع من ال فلان نه ما يستحق به الحد وت ما لا ينعق، والتبيح كا بحق به التم وذلك ان الصدق نيما يب به الكف عن الخير فيح وليس في الكذب ما بجب الاخبان ويقال: لم كات صفة صادق على الإطلاق لا بكون إلا لمن فمل صدقا

الجواب: لأنها صفة مدح فلا ثطلق إلأ لمن فعل صدقا محق به الحمد لأنه احق بهاء إذ الغالب من الصق انه حود فحرت على التغليب.

ويقال: لم لا يكون الصدق والاخبار بالشيء (1 على ما هو يه فيما اللصعبر ان يخبر به4 الجواب: لآن من اخير ظالمأ يمكان مل(4 لاتان وهو بريد آن بغصبت ققد صدق فسال له (أن(2)) يصدن به، وأساء(2 في هذا الصتدق، كما أنه أساء(" نما احبر، فخيره هذها حرم عليه وكذلك لو أخبر بمكاته لالما بريد تتله ويقال: لم جاز صدق فيع ولم يچز حق فيح؟

الجواب: إن الحق وضع الشيء(3) في موضعه على ما تدعو إليه الحكمة (1) مكتا تراها (1) هذا قرانها (4) في الآمل غير مريودة (4 ل الأصل اسا (ه) في الأصل اسا (6) في الأمل الشيا

صفحة ١٧٤