161

============================================================

ارا (14) - القول في قوله جل وعز: ( وكيم فى مسحن الذين ظلموا انفسهد وتبمت لصكم كتف قعلتا بهز وضرتنا لكم الأمثان زقد تروا محرقم زيند أله مخرهم وان گات مخرهم لثول بنه ابا يقال: لم جاز أن بكون واسكن في الدار وهر متحرلا؟

الجواب: لآن معتى ساكن فى الدار اته ياوي(" إليها لسكرنه عند نومه وحاجاته إل هدو0(3. فهي سكن اشتراك الا أن التتحد يين المعتى نيه ويقالة لم امكن ظلم النفس ولم مكن كفر النفس؟

الجواب: لأن الكفر قضييع حق التعمة بترك ما يجب ان بردي(3 اماء (1) الدين، ولا بضيع مثل هذا إلا آن يكفر بنعمة غير، وليس كذلك الظلم الأن

ويقال: ما وجه اتصال لوضربتا لكم الأمثال } با قله؟

الجواب: أي ان مثلكم كمثلهم في الإملاك إن اقمتم على ما أتاموا من الفساد والتتايع في العصيان فهر على اتصال موجب(4) المعتى الأول يه، وچوز ان يكون اتصمال الحجاج وقال: ما المكر؟

الجواب: الفتل إلى الضر على جهة الحيلة في القمل وعد الله مكرهم أنه عالم يه لا يخضى عليه من وجه من الوجرة.

ويقال: من قرل(1، : وإن كان مكرهم لنزول مته الجبال (بفتح اللام الأول (1) في الأصل ياري (2) في الأصل هدي ) في الامل بردكا (4) في الأصيل ادأ 51 مكنا قراتها (1) في الأصل قرا

صفحة ١٦١