إلى المستشفى وزرناها أنا و
هانز . وجهت كل اهتمامها إليه. قالت إنها تتمنى أن يزورها أحدنا مرة ويصحبها في جولة خارج المستشفى كما فعل زوجها.
بعد أن تركناها تمشينا في ظل أشعة الشمس الغاربة. كان الجو رائعا ذكرني بشتاء
القاهرة . قال إن
فريد
و
حامد
انتقلا من
الأبشجيتي
إلى مسكن خاص وأصبح بمفرده وعرض أن أسكن معه. قال: عندنا مكتبان، واحد لكل منا. وافقت.
صفحة غير معروفة