جلاء الأفهام في فضل الصلاة على محمد خير الأنام
محقق
زائد بن أحمد النشيري
الناشر
دار عطاءات العلم ودار ابن حزم
رقم الإصدار
الخامسة
سنة النشر
١٤٤٠ هجري
مكان النشر
الرياض وبيروت
تصانيف
التصوف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
جلاء الأفهام في فضل الصلاة على محمد خير الأنام
ابن القيم الجوزية ت. 751 هجريمحقق
زائد بن أحمد النشيري
الناشر
دار عطاءات العلم ودار ابن حزم
رقم الإصدار
الخامسة
سنة النشر
١٤٤٠ هجري
مكان النشر
الرياض وبيروت
تصانيف
(^١) كذا في جميع النسخ، وفي المسند (عَليْه). (^٢) المدني، صاحب العباد، سكن مصر، ضعفه النسائي، وابن معين في رواية عنه، وقال أحمد وابن معين في رواية: ليس به بأس، وقال ابن حجر: صدوق يهم. انظر: تهذيب الكمال (٧/ ٣٦٨)، والتقريب (١٥٤٦). (^٣) في (ح) (صَحَّ). (^٤) هو المزِّي، وذكر السخاوي في القول البديع ص ١٥١ أنه ابن تيمية. (^٥) في (ش) (ما كان). (^٦) قلت: إنْ صَحَّ ما قاله أبو حسَّان الزّيادي: إنه بلغ تسعين سنة. فهذا يعني أنه أدرك أبا هريرة إدراكًا بيِّنًا، فسماعه ممكن فإنه كان فقيهًا مدنيًا، وقد توفى سنة ١٢٢ هـ. وقد أثبت البخاري سماعه من أبي هريرة وابن عمر وغيرهما. انظر: تهذيب الكمال (٣٢/ ١٨٠)، والتاريخ الكبير (٨/ ٣٤٤). (^٧) أخرجه أبو الشيخ الأصبهاني في الثواب كما في اللآليء المصنوعة (١/ ٢٨٣). وهذا الحديث موضوع، لأنه معروف من رواية محمد بن مروان. فلعل الخطأ من عبد الرحمن بن أحمد الأعرج فإنه غير معروف. قال ابن عبد الهادي في الصارم المنكي ص ٢٨٣ وقد روى بعضهم هذا الحديث من رواية أبي=
1 / 44