30

الجاحظ: أئمة الأدب (الجزء الأول)

تصانيف

ولي شاهد من ضر نفسي وسقمها

يخبر عني أنني لكئيب

كأني لم أفجع بفرقة صاحب

ولا غاب عن عيني سواك حبيب

وقال في إبراهيم بن رياح:

وعهدي به والله يصلح أمره

رحيب مجال الرأي منبلج الصدر

فلا جعل الله الولاية سبة

عليه فإني بالولاية ذو خبر

فقد جهدوه بالسؤال وقد أبى

صفحة غير معروفة