16

إتحاف ذوي المروة والإنافة بما جاء في الصدقة والضيافة

محقق

مجدي السيد إبراهيم

الناشر

مكتبة القرآن

رقم الإصدار

الأولى

مكان النشر

القاهرة

وقوله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: (ما من شيء يوضع في الميزان أثقل من حسن الخلق، فإن صاحب الخلق ليبلغ به درجة صاحب الصوم والصلاة) الترمذي.
وقوله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: (إن أحسن الحسن، الخلق الحسن) المستغفري وابن عساكر.
وقوله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: (إنكم لا تسعون الناس بأموالكم، ولكن يسعهم منكم بسط الوجه، وحسن الخلق) البزار، وأبو نعيم في الحلية، والحاكم، والبيهقي.
وقوله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: (أول ما يوضع في الميزان، الخلق الحسن) أحمد.

1 / 30