============================================================
بالكتابة، والاتكال على الحفظ والضابط (138) من اللفظ، فبعيد جد3ا،
ضبط المعلى: وآما من ضبط لا سيما في الاحاديت الطوال وفد قال سنفيان النتو ري (139): ران قلت (140) لكم: اني احدنكم [كما سمعت 2(141) فلا تصدقوني(142)، انما هو المعنى): ومن نظر في الحديت أد نى نظر علم العلم اليفين آنهم(142) يروون بالمعنى: لذا ترى(144): انه وقع اللحن كثيرا فيما روي من الحديت، لان كثيرا من الرواة لانواعبر عرب بالطبع، ويتعدمون (145) (138) في الاقتراح والخزاتة : والضابط منهم من .، (139) هو أبو غبدالله سفيان بن سعيد بن مسروق التوري الكوفي، تفة حفظ يه عابد. توفي سنة 111ه بالبصرة متواريا اظر: المعارف 697 وغاية النهاية 208/1 وتقريب التهذيب 211/1 وطبقات المفسرين للداودي 186/1 1) ستطت من س: قلت (141) (كما سمعت) زيادة من الافتراح والخزانة والكفاية 1) في الاصل وسى: فلا تكذبوني وهو سبق قلم اذ الصواب ما أنبتناه عن الاقتراح والخزانة والكفاية قال الخطيب البغدادى في الكفاية ص215 و قال زيد بن الحباب قسال ت سفيان التوري يقول، ان قلت، لكم: اني أحدتكم كما سعت فلا تصدقونى، فال زيد: يعني انه بحدت على المعاني (143) في الاقتراح 53 : انهم انما يروون (144) في الافتراح 53 والخزانة 6/1 : الامر الشاني بدلا من (لذا ترى) (145) في الاقتراح: ولا يعلمون لسان العرب:
صفحة ٨٥