إتحاف القاري بسد بياضات فتح الباري
الناشر
دار الوطن للنشر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م
مكان النشر
الرياض
تصانيف
بياضات الجزء الحادي عشر:
٥١ - (ص ٢٥٥/ ٢٩٨ / ٣٠٤) - كتاب الرقاق، ١٨ - باب القصد والمداومة في العمل، في شرح حديث رقم ٦٤٦٥، وهو الحديث الخامس في الباب المذكور:
«قَوْلُهُ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَيْ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ، لَمْ أَقِفْ عَلَى تَعْيِينِ السَّائِلِ عَنْ ذَلِكَ، لَكِنْ (١)».
(١) بياض بأصله.
• قال أبو الأشبال: لعل العبارة الكاملة هكذا:
«قَوْلُهُ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَيْ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ، لَمْ أَقِفْ عَلَى تَعْيِينِ السَّائِلِ عَنْ ذَلِكَ، لَكِنْ يَحْتَمِلُ أَنْ تَكُونَ عَائِشَةُ هِيَ نَفْسُهَا. وَاللهُ أَعْلَمُ».
٥٢ - (ص ٢٨٨/ ٣٣٦ / ٣٤٤) - كتاب الرقاق، ٣٦ - باب الرياء والسمعة، في شرح حديث رقم ٦٤٩٩، وهو الحديث الوحيد في الباب المذكور:
«وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ عِنْدَ (١) مَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ، وَمَنْ رَاءَى رَاءَى اللهُ بِهِ».
(١) بياض بالأصل وهو عند مسلم.
• قال أبو الأشبال: العبارة الكاملة هكذا:
«وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ عِنْدَ مُسْلِمٍ:" مَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ، وَمَنْ رَاءَى رَاءَى اللهُ بِهِ "».
1 / 42