إتحاف القاري بسد بياضات فتح الباري
الناشر
دار الوطن للنشر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م
مكان النشر
الرياض
تصانيف
بياضات الجزء الرابع:
١١ - (ص ٢٣٤/ ٢٧٠ / ٣١٧) - كتاب فضل ليلة القدر، ٥ - باب العمل في العشر الأواخر من رمضان، في شرح حديث رقم ٢٠٢٤ - وهو الحديث الوحيد في الباب المذكور: «وَكَأَنَّ مَنْ وَثَّقَ هُبَيْرَةَ لَمْ يُؤَثِّرْ ذَلِكَ فِيهِ [عِنْدَهُ] قَدْحًا، لأَنَّهُ كَانَ مُتَأَوِّلًا وَلِذَلِكَ صَحَّحَ التِّرْمِذِيُّ حَدِيثَهُ، وَمِمَّنْ وَثَّقَ هُبَيْرَةَ (١) وَمَعْنَى قَوْلِهِ: يُجْهِزُ، وَهُوَ بِضَمِّ أَوَّلِهِ وَجِيمٍ وَزَايٍ».
(١) بياض في غالب النسخ التي بأيدينا.
• قال أبو الأشبال: لعل العبارة الكاملة هكذا: «وَكَأَنَّ مَنْ وَثَّقَ هُبَيْرَةَ لَمْ يُؤَثِّرْ ذَلِكَ فِيهِ قَدْحًا، لأَنَّهُ كَانَ مُتَأَوِّلًا وَلِذَلِكَ صَحَّحَ التِّرْمِذِيُّ حَدِيثَهُ، وَمِمَّنْ وَثَّقَ هُبَيْرَة أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلَ وَالنَّسَائِيُّ وَالعِجْلِيُّ. وَمَعْنَى قَوْلِهِ: يُجْهِزُ، وَهُوَ بِضَمِّ أَوَّلِهِ وَجِيمٍ وَزَايٍ».
(راجع " تهذيب التهذيب " و" تهذيب الكمال " وغيرهما من كتب التراجم، ترجمة هبيرة).
* تنبيه: وقع في هذه الصفحة لفظ: «يُجْهِزُ» مرتين فيحررما هو الصحيح: يجهز أو يجيز؟ وأيضًا وقع في طبعتي السلفية وقصي «هُبَيْرَةُ بْنُ مَرْيَمَ» وهو خطأ، وصوابه «هُبَيْرَةُ بْنُ يَرِيمٍ».
١٢ - (ص ٣١٩/ ٣٨٢ / ٤٤٧) - كتاب البيوع، ٧٩ - باب بيع الدينار
1 / 17