والسمعانى وَنَحْوهم ويصفه ابو الْخطاب فِي انتصاره وَابْن عقيل فِي نظرياته وَكَذَلِكَ ابْن يسَاره والعالمى وَنَحْوهم من أَصْحَاب أبي حنيفَة وَإِن كَانَ فِي عمد الْأَدِلَّة تبع شَيْخه القاضى فِي اسْتِيعَاب مافي تَعْلِيق القَاضِي من هَذِه الْمسَائِل والنزاع فِيهَا وَشهد أَنَّهَا مسَائِل اجْتِهَاد ظنية
واشتهار أَصْحَابهَا بِعلم الْفِقْه هُوَ من الشُّبْهَة الَّتِي أوجبت
1 / 64