كان غض الآداب سمح المحيا
كم تباهت مصر به والشام
فمضى كالأولى مضوا ثم صاروا
بعد حين كأنهم أحلام
فعلى روحهم صلاة من الله
ومنا ترحم وسلام»
نص مقامة «هدهد سبأ»
سمع النداء على البعاد الهدهد
لمكارم الأخلاق وافى يقصد
قد كان معتزلا عن الأغيار من
صفحة غير معروفة