وترى الحب ناره
ما الحبيب الذي كوى
إنما الحسن علة ال
ميل والعل كم روى
وإذا لم يك الجما
ل فلا يوجد الجوى
ولهذا فعاصم
صائب في الذي روى»
في المناسبات الدينية المسيحية
تهنئة من إسماعيل عاصم للأخوة المسيحيين بمناسبة عيد رأس السنة في عام 1900:
صفحة غير معروفة