80إسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدبسيد علي إسماعيل - ١٤٥٠ هجريتصانيفوهو في ناره اكتوىولا يزالان في عذاب على مائت ذوىإنما الذنب أصلهللجمال الذي غوىأنه استوقف العيون عليه وما لوىواستمال الفؤاد قسرا إليه وما ارعوىثم لما رآهماصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي