وباكر لبنت الحان واختص بكرها
على نغمة الألحان إن الهنا تحف
وكن في أمان من عوادي الزمان في
حمى قدرة السلطان وأقبل ولا تخف
جناب أمير المؤمنين الذي به
سما الدين والدنيا بها ظله ورف
هو الملك الأعلى الذي خضعت له
ملوك الورى والكل من فضله اغترف
بيتان بمناسبة عودة الخديوي توفيق من الإسكندرية عقب الثورة العرابية:
3
صفحة غير معروفة