144إسماعيل عاصم في موكب الحياة والأدبسيد علي إسماعيل - ١٤٥٠ هجريتصانيفوالمرء مهما اختالخيال فكل شيء للزوال •••للموت تنخدع الرءوسولحكمه تعنو النفوسلا كهل يبقى أو عروسبل ظلهم للانتقال •••قد مات يا أسفي حليمومضى إلى دار النعيممجاورا ربا كريموهكذا حسن المآل •••صفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي