18
وبعد مرور عام من الوفاة وفي 14 / 7 / 1920 أبنه أحمد شوقي بقصيدة قال فيها:
يا أبا عاصم وداع أخ كا
ن وراء البحار يوم احتجابك
جسمه يوم سرت بالغرب ثاو
بيد أن الفؤاد خلف ركابك
عبرات على التنائي أعانت
أدع الحاضرين من أحبابك
كانت الخمس
19
صفحة غير معروفة