الدعوة الإسلامية في عهدها المكي مناهجها وغاياتها

رؤوف شلبي ت. 1415 هجري
101

الدعوة الإسلامية في عهدها المكي مناهجها وغاياتها

الناشر

دار القلم

رقم الإصدار

الثالثة

تصانيف

﴿قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ﴾ ١. ﴿قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا﴾ ٢. ﴿بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ﴾ ٣. ﴿إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ﴾ ٤. وكذلك مبلغ الظن، وقد عاب القرآن هذا المنطق الأعوج الذي يستند إلى الظن. ﴿إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ﴾ ٥. ﴿إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ﴾ ٦. ﴿وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا﴾ ٧. ﴿إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ﴾ ٨. ﴿ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ﴾ ٩.

١ الآية رقم ٧٤ من سورة يونس. ٢ من الآية رقم ٢١ من سورة لقمان. ٣ الآية رقم ٢٢ من سورة الزخرف. ٤ من الآية رقم ٢٣ من سورة الزخرف. ٥ من الآية رقم ١١٦ من سورة الأنعام. ٦ من الآية رقم ١٤٨ من سورة يونس. ٧ من الآية رقم ٣٦ من سورة يونس. ٨ من الآية رقم ٦٦ من سورة يونس. ٩ من الآية رقم ٢٧ من سورة ص.

1 / 93