============================================================
الجزء السادس 32 و عن الفساد فی الدعوة، عند غيبة متم الزمان فیزمن الفترة، كما قال الله، عزوجل، "فلو لا كان من القرون من قبلكم أولوا بقية ينهون عنالفساد فیالأرض".
و هكذا كان سبيل لوط،قبل ظهورإبراهيم، على حسب ما تقدم التفسير به.
د42- لماخالفواأمره، فیالتسليم لإبراهيم، نزلعليهمالعذاب،فقالإبراهيملربه: "أنفيها ور و-124-16 لوطا،"، فقال الله: "... نحن أعلم بمن فيها لننجينهوأهله إلا أمرأته،". فكذلك، نجالوط و س
ومن تبعه، وخسف بالباقين، كما نجا شعيب ومن معه، وآنزل آلعذاب على آلباقين.
ه و30464 س وقال الله، عزوجل، فیقصةلوط حكايةعنهم:"... لو أن لىبكم قوة أوآوى إلىركن
م2مو. -و اف- 340 شديد. "،فالركن الشديد،علىحدالأتماءالسبعةلأنهسبعة( أحرفوهوالركن،الذی،يأوى هم س 6 -1 1 إليهاللواحق، ومنه يقبسون، وبهيتقوى أمرهمويشتد. فدل بهذا القول، أنه،لميكنمتما، 9 4 .
وأنه، كان فیعصرلامتم فيه فيأوى إليه . لأنه، كان فیزمن الفترة ، فی آخر ذاك الدور، 2و و فكان مستودعا مأمونا . فلماظهر إبراهيم، عليهالسلام ، سلم الوداشع إليه، كما ذكرالله س م4 و8 1 فى قصته، حيث قال : "فآمن له لوط وقال إنى مهاجرإلىربیإنههوالعزيز الحكيم."، وأمر
من خالفه ، أن يسلموا إبراهيم، وأوعدهم، أنهم، إن خالفوه، أنزل عليهم العذاب، أى، 9-10 3 - درحاشيه نسخه الف آمده است : قصة لوط عليهالسلام.
1 -الف ، ب : غيبة .ج : غبيته .
4 - الف، ب: لربه ان . ج : به انه .
ة العتكبوت سوره 29 : قال ان فيها لوطا قالوا نحن اعلم بمن فيها لننجينه واهله آلا امرأته كانت 4 - آنه 32 ازسورةال من الغابرين.
5 - الف ، ب : نجا. ج: لجا.
5 -- الف، ب : لننجينه واهله الا امراته . ج : التنجيت الامرانه .
9 - الف ، ج : ومن نبعه . ب: ومن معه.
9 - درهرسه نسخه، بجای انزل، نزل، آمدهاست. 7_[یه80 از موره هود سوره11: قال لوان لى بكم. . الخ.
9،8- الف، ج : ياوى اليه . ب : ياوى.
8- الف ، ب : احرف . ج : حرف.
9 - الف، ب: يتقوی. ج : نيقوی.
9 - الف : يقتبسون . ب : يقبسون ج : يقسون .
10 - الفه، ب: فقرة. ج: الفترة.
10 -الف ، ب : فياوی . ج : قبادی.
11- الف، ب : فلا . ج: فاما.
10 - الفه ، ب : وكان . ج : مكان.
12- آيه 26 ازسورة العنكبوت سورة 29.
12 - الف ، ب : فی قصته . ج : فصة.
13 - الف ، ب : لابراهيم . ج : ابراهيم.
12 - الف، ب : يقول . ج : ندارد.
13- الف : ان خالغوا . ب، ج : ندارد.
صفحة ٣٧١