283

============================================================

كتاب الاصلاح 248 فهوالعلم الذى يستدل بهعليه. والساعة، جزءمناليوم، وليستآليوم بعينه، وهوعلىالثامن، وسمهوم و وهم 2 826 س 14س -20-142،80 سوو الذىبهيغلق بابآلتوبة، وهوبابالجنةالثامن،الذىهومغلق،لايذخلمنهإلىالجنةأحد، ه وسوو .

ومر6م2 8294-وو2-43 همو.9 وهوالذیذكرةالله، عزوجلحيثيقول: "هلينظرونإلاأنتأتيهمالملائكةأويأتىربك،".

9-وو23 -0و4 قال أهل التفسير، " تأتيهم الملائكة،"، يعنىالموت. " أويأتىربك، "، يومالقيامة. " أو ه 1 ده د14 01 وورار23 5- م4 ياتىبعض آيات ربك،"، خروجالدابة،وقالقوم، هونزولالمسيح. فإتيانالملائكةعند .- موده س1 الموت، علىانكشاف أمرالنجباء،وانقطاع ذكرالأضداد، فذلك، هوموتهم. وإتيان ربك

ه سوم ور 5،0،5 في القيامة، علىصاحبالكشفعنالساق، الذى، كانإليه، تربيةالحدودالسفلية. وبعض سوم اوا ايات ربك، الذیهودابة الأرض ونزولالمسيح،اعلىالثامنالذىيغلق بابالتوبة، كما -5214س الف-289 و سنود 1 ذكرنا. فهذه، ثلاثة أخوال. أحدها ، بغض آيات ربك،وهوحده ومنزلته، أعنى، الثامن، ه و و الذى، يغلقبابالتوبة. ألاتراهيقول: "... يوم يأتیبعضءاياتربكلاینفعنفساإیمانها 11492651 م تكنامنتمنقبلأو كسبت فیإيمانهاخيرا، "،وقال، جلذكره: " هلينظرون إلالساعة سه 3354 همو .

153 ،وور 3422وه م421211 4م102و 12 انتاتيهم بغتةوهملايشعرون . ". فقوله، تباركوتعالى: "وإنهلعلمللساعة، "، قدتقدمالقول .ه و 044-5-

وم154 به . ويقرأ أيضا، إنه لذكر للساعة ، أي ، هو صاحبالتأويل، الذى يذكر به ، أمر 852 الساعة وآشراطها.

15 وقدروى عن الصادق، عليه السلام، أنه، سئل عن تفسير قوله: "ص والقرءان ذی وم وم وم4و م -204-_ 92.-: 14030293 الذكر. "، فقال: الذكر، هو أمير المؤمنين،عليهالسلام. وأينماوجدتفیالقرآن الذكر، 1 - الف، ج : وليست اليوم. ب : ولست اليوم.

2 - الف : هو مغلق لايدخل منه . ب : هو مغلق لايدخل . ج : يغلق لايدخل منه .

3 - ا158،4، سوره6 (سورة الانعام) . هل ينظرون الا ان تاتيهم الملائكة اوياتى ربكث اوياتى بعضءايات ربكثيوم يانی بعض ءايات ربکث لاينفع نفسا ایمانها لم تکن ءامنت من قبل اوكسبت فی ایمانها خيرا قل انتظروا انا منتظرون .

5،4 - الف، ب : اويانى . ج : ويانى . درحاشيه نسخه الف : وتفسير معنى قوله هل ينظرون الا ان تاتيهم الملائكة اویانی ربکن اویاتی بعض ایات ربک یوم بعض ایات ربک لاینفع نفسا ایمانها لم تکن اامنت من قبل اوکسبت فی ايمانها.

6 - الف، ب : على انكشاف . ج: علىالكشاف.

11 - آنه96، سه 350 11 - ب، ج : جل ذکره. الف: ندارد.

شرف).سه

صفحة ٢٩٦