206

============================================================

الجزء الثالث 169 و415 ... توقنى مسلما وألحقنىبالصالحين."، فيوسف، بن إسحاق، وهو يقول: "...توفنى و ووو1 -

م 5-1و.

5 1310 مسلما ، " ، وقد لحقته دعوة إبراهم .

ه. 13 والإسلام فیهذهالدغوة،منإبراهيم،عليهالسلام، حيثيقول: "...وأجعلنامسلمين3 موو 1 لك ومن ذريتنا آمة مسلمة لك، "، هو الإسلام ، الذى ، وصى به يعقوب أيضا بنيه .

ر وود د و س-1194 هومعنى فيه خصوصيه، وليس هو بمعنى العموم ، الذى، هو آسمر آللغة ، التى، اشترك فيها 244 ه و-.

الف -224 آلخاص وآلعام . إنما الإسلام،هاهنا،هیالمنزلة،التى، خصتالنطقاءوالأسس والأتماء1، 6 15 و 2 من اتصالهم بالاصلين، وتسليمهم لهما، وآتحادهم بهما. وهى منزلة لأهل هذه المراتب

الثلاثة، دون سائر الحدود. فدعا إبراهيم ربه، فقال : ". .. ومن ذريتنا أمة مسلمة لك،"، س

2 94

162 -93 دعا آن تكون التمامية، فی بنيه وذريته. فأعطى ذلك، وثبتتالتمامية لأهلالمراتبالثلاثة،

1-1،25 س. و9و5.

فى ذرية إبراهيم ، إلىيوم القيامة . فاشترك فيها ولد إسماعيلوإسحاقجميعا،ونالاجميعاهذه 2 الرتبة ، واجيبت دعوة إبراهيم فيهما ، وإنما ذكر إبراهيم فى هذه آلدعوة ، إسماعيل دون -98

52-:9و اشحاق، حيث يقول : "ربنا وآجعلنا مسلمينلكومن ذريتنا أمة مسلمة لك ، "، ولم يذكر 12

2- اسحاق ، لان إبراهيم وإسماعيل ، كانا أساسين ، وهو معنى قوله فى هذهآلآية : "وإذ يرفع .1-،-4،-

ابراهيمالقواعد منالبيت وإسماعيل، " . لآنهما أساسان، وكان إسحاق متما، وهو ولدهما، 1 - الف : فيوسف يعقوب ابن اسحق . ب ، ج : فيوسف ابن اسحق.

3 - آنه1284، سوره دوم (سورة القرة) . ربنا واجعلنا مسلمين لكث ومن ذريتنا امة مسلمة لكث وارنا مناسکتا وتب علينا انكث انت التواب الرحيم.

5،4 - الف، ج : وصی به بنيه هو معنى فيه . ب : هو معنیفی.

5 - الف ، ج : اسم للعلة . ب : اسم اللغة.

5 - الف ، ب : العموم .ج :المعموم.

6 - الف ، ج : ههنا هى المنزلة التى خص . ب : هاهنا فى المنزله التى خص .

7 - الف ، ب: هما. ج:ها.

7 - الف ، ج : الاصلين . ب : بالاصلين.

9- در هر سه نسخه ، ونيت ، آمدهاست .

9- الف ، ج : دعا. ب: ادعا.

19- الف ، ب : واجببت . ج: واجبب.

13- کيف االبقرة) . واذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت واسماعيل ربنا تقبل منا انكن انت السميع العليم.

صفحة ٢١٧