الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
محقق
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
الناشر
دار القلم - دمشق
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
مكان النشر
الدار الشامية - بيروت
تصانيف
(١) في سيرة ابن حبان/٤٣/: ملكان. وفي سبل الهدى ١/ ٣٧٦: لمك. (٢) هكذا في المخطوطات. وفي السهيلي ١/ ١٤، والصالحي ١/ ٣٨٠: مستوي. (٣) في الروض ١/ ١٤: أنوش. وذكر الاثنين الصالحي في السبل ١/ ٣٨٠. (٤) ولها ضبط آخر، انظره في السبل ١/ ٣٨٠ وقال: وكان أجمل ولد آدم، وأفضلهم، وأشبههم به، وأحبهم إليه، وكان وصي أبيه وولي عهده. (٥) ورد أنه ليس أحد من أهل الجنة إلا يدعى باسمه إلا آدم ﷺ يدعى أبا محمد. وعزاه في سبل الهدى ١/ ٥٠٧ إلى ابن عدي وأبي الشيخ وابن عساكر والبيهقي من عدة طرق. (٦) يريد أن يقول-والله أعلم-أن زهرة أم عبد مناف وزوجة كلاب، لأن الجوهري قال في الصحاح عند مادة (زهر): وزهرة أيضا حي من قريش، وهو اسم امرأة كلاب بن مرة. . . نسب ولده إليها، وهم أخوال النبي ﷺ. وأما ابن قتيبة: فالذي في المعارف/٧٠/أن زهرة بن كلاب، ولكنه قال: وزهرة امرأة ينسب إليها ولدها دون الأب، وهم أخوال رسول الله ﷺ. قلت: لكن تعقبه السهيلي في الروض ١/ ١٣٣ وقال: وفي المعارف لابن قتيبة أن زهرة اسم امرأة عرف بها بنو زهرة، وهذا منكر غير معروف، وإنما هو اسم جدهم كما قال ابن إسحاق. قلت أيضا: وبقول ابن إسحاق قالت جميع المصادر الأخرى.
1 / 54