الذيول إنما هي كتاب واحد، والله أعلم.
٢٤ - الزهر الباسم في سيرة أبي القاسم ﷺ. وضعه على السيرة النبوية وشرحها الروض الأنف للسهيلي. انظر ذيل العبر للعراقي، ولسان الميزان، ولحظ الألحاظ، وتاج التراجم. وفسره المستشرق بروكلمان ٣/ ١٣: بأنه حاشية جدلية على الروض الأنف بعنوان: الزهر الباسم في سيرة أبي القاسم. وهو أصل كتاب الإشارة كما نص مغلطاي نفسه في المقدمة كما سيأتي. وقد اختصره أبو البركات محمد بن عبد الرحيم المتوفى سنة ٧٧٦ واقتصر فيه على اعتراضاته على السهيلي.
٢٥ - زوائد ابن حبان على الصحيحين. مجلد. (لحظ الألحاظ، وذيل العبر، والدرر الكامنة، والبدر الطالع).
٢٦ - شرح سنن أبي داود. لم يكمل. (لسان الميزان، والدرر الكامنة، ولحظ الألحاظ، والنجوم الزاهرة، والبدر الطالع).
-شرح سنن ابن ماجه. تقدم في (الإعلام بسنته ﵇.
-شرح صحيح البخاري. تقدم في (التلويح في شرح الجامع الصحيح).
٢٧ - (فيمن عرف بأمه). ذكره أبو زرعة ابن العراقي في ذيل العبر.
-معجزات الرسول ﷺ. تقدم في الخصائص النبوية.
٢٨ - منارة الإسلام. جمع فيه كتاب بيان الوهم لابن القطان وكتاب الأحكام. (الدرر الكامنة ٤/ ٣٥٤).
٢٩ - من عرف بالله تعالى. (كشف الظنون ١٨٢٣).
٣٠ - من وافقت كنيته اسم أبيه للخطيب. انتخب منه. رسالة صغيرة منها ميكرو فيلم بالجامعة الإسلامية ١٣٤.
٣١ - الواضح المبين فيمن استشهد من المحبين. في العشق. قالوا: تعرض بسببه لمحنة، وذلك لتناوله السيدة عائشة ﵂ وذكره أبياتا
1 / 15